خصوصا مع النظام الدكتاتوري لبعض الدول
لقمع حريات الافراد في التعبير والدردشة بكل حرية على الانترنت والإعتراض رسائل والإطلاع على محتواها.
وتكون سياسة الخصوصية لبعض التطبيقات مثل واتس آب غير واضحة فيما يخص التعامل مع البيانات الرقمية الخاصة بالافراد فإن تطبيقات مثل SOMA أضحت حل للعديد من النشطاء على الانترنت والمهتمين بخصوصيتهم على الانترنت .
وليس هذا فقط مايجعل
تطبيق SOMA تطبيقا يشهد نمو سريع في العالم والوطن العربي ، حيث بلغ عدد
تحميلات هذا التطبيق خلال مدة 30 يوم 10 ملاين تحميل من بينها مليون تحميل
في السعودية !!! بل لأن تطبيق سوما يتوفر كذلك على العديد من المميزات
الاخرى والتي يتفوق بها على الواتس آب .
هل لديك اي استفسار أطرحه في تعليقات